تسجل إسبانيا أول تفشٍ لمرض الجلد العقدي المعدي في الأبقار
المصدر: dairynews.today
وصل المرض إلى البلاد لأول مرة، مما استدعى اتخاذ تدابير صحية عاجلة.

أكدت إسبانيا وجود مرض الجلد العقدي المعدي (CND) داخل حدودها لأول مرة، بعد ظهور تفشيين في مزارع الأبقار في مقاطعة جيرونا. وقد أثار هذا الحدث قلق كل من قطاعات الثروة الحيوانية والصحة. وقد صدقت وزارة الزراعة والصيد البحري والأغذية على التفشي الثاني الذي تم العثور عليه في بلدية بيرالادا، بالإضافة إلى الأول الموجود في ألت إمبوردا.
يتميز المرض بظهور عقد جلدية، وحمى، وتورم في الغدد الليمفاوية، وانخفاض كبير في إنتاج الحليب، وهو يقتصر على الأبقار ولا يشكل تهديدًا للبشر. ومع ذلك، فإن أضراره الاقتصادية كبيرة، مما يؤدي إلى ذبح الحيوانات إجبارياً، وقيود على التجارة، وجهود مكلفة للسيطرة على المرض. في تفشي ألت إمبوردا، تم ذبح 123 عجلًا كجزء من الاستجابة الفورية. قامت السلطات بتجميد حركة أكثر من 93,000 حيوان في حوالي 800 مزرعة قريبة، وإنشاء محيط أمان يبلغ 20 كم لمدة 28 يومًا.
تشمل التدابير أيضًا تعقيم المنشآت، وضوابط على الحركة، وقيود صارمة على الوصول. يعبر المزارعون والجمعيات الزراعية عن قلقهم، مطالبين باتخاذ إجراءات منسقة ودعم مالي لمواجهة التأثيرات الصحية والإنتاجية. تشير الحالات الجديدة إلى احتمال تقدم الفيروس في أوروبا، بسبب الظروف المواتية للحشرات الناقلة وتغير المناخ، مما يزيد من المخاطر على المناطق التي لم تتأثر سابقًا. تواجه صناعات الألبان واللحوم تحديات كبيرة، بما في ذلك احتمال حدوث اضطرابات في الإمدادات، وارتفاع تكاليف الإنتاج، وضغوط على صادرات المنتجات البقرية.
يتميز المرض بظهور عقد جلدية، وحمى، وتورم في الغدد الليمفاوية، وانخفاض كبير في إنتاج الحليب، وهو يقتصر على الأبقار ولا يشكل تهديدًا للبشر. ومع ذلك، فإن أضراره الاقتصادية كبيرة، مما يؤدي إلى ذبح الحيوانات إجبارياً، وقيود على التجارة، وجهود مكلفة للسيطرة على المرض. في تفشي ألت إمبوردا، تم ذبح 123 عجلًا كجزء من الاستجابة الفورية. قامت السلطات بتجميد حركة أكثر من 93,000 حيوان في حوالي 800 مزرعة قريبة، وإنشاء محيط أمان يبلغ 20 كم لمدة 28 يومًا.
تشمل التدابير أيضًا تعقيم المنشآت، وضوابط على الحركة، وقيود صارمة على الوصول. يعبر المزارعون والجمعيات الزراعية عن قلقهم، مطالبين باتخاذ إجراءات منسقة ودعم مالي لمواجهة التأثيرات الصحية والإنتاجية. تشير الحالات الجديدة إلى احتمال تقدم الفيروس في أوروبا، بسبب الظروف المواتية للحشرات الناقلة وتغير المناخ، مما يزيد من المخاطر على المناطق التي لم تتأثر سابقًا. تواجه صناعات الألبان واللحوم تحديات كبيرة، بما في ذلك احتمال حدوث اضطرابات في الإمدادات، وارتفاع تكاليف الإنتاج، وضغوط على صادرات المنتجات البقرية.
الأخبار الرئيسية للأسبوع