الاضطرابات المالية في إنتري ريوس: شركة الألبان تحت النار
المصدر: dairynews.today
تواجه شركة الألبان نوتريسّيما في إنتري ريوس اتهامات بسوء التصرف المالي، مع ديون وشيكات مرتجعة تتجاوز مليار دولار.

تجد شركة نوتريسّيما، وهي شركة ألبان تأسست من قبل عمدة ماريا غراندي، نفسها في خضم فضيحة كبيرة، مع اتهامات بإصدار شيكات مرتجعة وعقود بيع غير مستوفاة. تشير الادعاءات ضد الشركة إلى مسؤولية إجمالية تبلغ 3 مليارات دولار. وفقًا للشكاوى المقدمة من الأطراف المتضررة، جمعت نوتريسّيما، التي يقع مقرها في ماريا غراندي، إنتري ريوس، أكثر من 550 شيكًا مرتجعًا تتجاوز قيمتها مليار دولار. يحذر المحامي إميليو فوسيس من أن الأضرار يمكن أن تصل إلى 3 مليارات دولار، مما قد يحول القضية إلى دعوى احتيال جنائي. تأتي خلفية النزاع حساسة، حيث أن أحد المؤسسين هو العمدة الحالي هيكتور سولاري.
تشير مصادر قضائية إلى أنه في بعض الحالات، تضمنت العمليات تلقي دفعات مسبقة للسلع التي لم يتم تسليمها أبدًا وإصدار شيكات غير مضمونة منذ منتصف يونيو. وقال فوسيس: "تم استغلال الثقة؛ هذه ليست مجرد قضية تجارية، هناك مناورة جنائية وراءها."
تسلط المسؤولية الضوء على العلاقات المؤسسية؛ في حين حاول العمدة أن ينأى بنفسه، فإن ابنه يشارك بنشاط في الشركة. حتى الآن، لم تقدم نوتريسّيما تفسيرات أو اقتراحات مقنعة لتعويض المتضررين.
مكتب النيابة العامة في بارانا يدرس فتح القضية كجنائية أو تجارية نظرًا لتراكم الأدلة والاحتجاج الاجتماعي المتزايد. في هذه الأثناء، يطالب الضحايا بتدخل عاجل وإجراءات للمساءلة.
تشير مصادر قضائية إلى أنه في بعض الحالات، تضمنت العمليات تلقي دفعات مسبقة للسلع التي لم يتم تسليمها أبدًا وإصدار شيكات غير مضمونة منذ منتصف يونيو. وقال فوسيس: "تم استغلال الثقة؛ هذه ليست مجرد قضية تجارية، هناك مناورة جنائية وراءها."
تسلط المسؤولية الضوء على العلاقات المؤسسية؛ في حين حاول العمدة أن ينأى بنفسه، فإن ابنه يشارك بنشاط في الشركة. حتى الآن، لم تقدم نوتريسّيما تفسيرات أو اقتراحات مقنعة لتعويض المتضررين.
مكتب النيابة العامة في بارانا يدرس فتح القضية كجنائية أو تجارية نظرًا لتراكم الأدلة والاحتجاج الاجتماعي المتزايد. في هذه الأثناء، يطالب الضحايا بتدخل عاجل وإجراءات للمساءلة.
الأخبار الرئيسية للأسبوع